أحلام اليقظة
هام عقلي وسط دوامة الأحلام
فما عاش الحقيقة وما نام
ليتركني حائرا في أمري على الدّوام
ومرة أرفع علما وأخرى أخفض أعلام
مرة تسيل في أحلامي أقلام وفي أخرى أعصر لها الأقلام
وتارة أحكي للعمالقة عن الأقزام
وأخرى أحكي للأقزام في صمت تام
وتارة أنتصر وأخرى أتلوا الخسارة في حضرة الانهزام
فيحبني اليأس ويكرهني الغرام
يكرهني النور ويحبني الظلام
يحبني العذاب ويكرهني رمز السلام
يكرهني الوصال ويحبني الفِطام
يكرهني هذا ويحبني ذاك وأنا مع أنا في خصام
فمتى ينتهي هذا الانتحار الذي يكره الإعدام
ومتى تعيش الحقيقة وتفنى الأحلام
أحلام اليقظة التي تنخر لي العظام
هام عقلي وسط دوامة الأحلام
فما عاش الحقيقة وما نام
ليتركني حائرا في أمري على الدّوام
ومرة أرفع علما وأخرى أخفض أعلام
مرة تسيل في أحلامي أقلام وفي أخرى أعصر لها الأقلام
وتارة أحكي للعمالقة عن الأقزام
وأخرى أحكي للأقزام في صمت تام
وتارة أنتصر وأخرى أتلوا الخسارة في حضرة الانهزام
فيحبني اليأس ويكرهني الغرام
يكرهني النور ويحبني الظلام
يحبني العذاب ويكرهني رمز السلام
يكرهني الوصال ويحبني الفِطام
يكرهني هذا ويحبني ذاك وأنا مع أنا في خصام
فمتى ينتهي هذا الانتحار الذي يكره الإعدام
ومتى تعيش الحقيقة وتفنى الأحلام
أحلام اليقظة التي تنخر لي العظام
بقلم محمد مجادي
فما عاش الحقيقة وما نام
ليتركني حائرا في أمري على الدّوام
ومرة أرفع علما وأخرى أخفض أعلام
مرة تسيل في أحلامي أقلام وفي أخرى أعصر لها الأقلام
وتارة أحكي للعمالقة عن الأقزام
وأخرى أحكي للأقزام في صمت تام
وتارة أنتصر وأخرى أتلوا الخسارة في حضرة الانهزام
فيحبني اليأس ويكرهني الغرام
يكرهني النور ويحبني الظلام
يحبني العذاب ويكرهني رمز السلام
يكرهني الوصال ويحبني الفِطام
يكرهني هذا ويحبني ذاك وأنا مع أنا في خصام
فمتى ينتهي هذا الانتحار الذي يكره الإعدام
ومتى تعيش الحقيقة وتفنى الأحلام
أحلام اليقظة التي تنخر لي العظام
بقلم محمد مجادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق