فى لجت البحر تركت همومى وسنانة
وهرعت صوب سفينتى اقودها ربانا وقبطانا
ظفرت براحة الجسدى ونفسى اليوم ربحانة
أ ﻻ يا صديقى أنظر ما بى بالأمس من رهقا و وهنا
أضحى زهور و نور و عبقا من ريحانا
تريضت بروضةالخالق سبحانه
لأشفى روحا بالشفى كانت تعبانة
وبث النشاط بدمى وريدا و شريانا
لأعود لغمرة الدنيا أسابق عجلات الزمانا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق