عذرا ياتوأم،،،،، المحنة
يوماً ما،،،، وقفت،،،، فتاة
عمرها،،،، في،،، عمر الربيع
بروح وثابة،،،، تعشق الحياة
حتى آخر،،،، رمق ،،،، للهزيع
لها قلب بين الوحوش تاه
ورجاء بين الألوف،،،، منيع
نادي منادي،،،، عند،،،، القناة
ولبي النداء،،،، ملك،،،، بديع
حفلت بك أرض البهجة والبستان
بها ما يحلو لك،،،، من الوجدان
وانسي ماتركته،،،، من أشجان
وقري عينا لدى،،،، ملك الأكوان
وانعمي حبيبتي،،، بأعذب الألحان
في موكب،،،، نور،،، زاده الأمان
يوماً ما،،،، وقفت،،،، فتاة
عمرها،،،، في،،، عمر الربيع
بروح وثابة،،،، تعشق الحياة
حتى آخر،،،، رمق ،،،، للهزيع
لها قلب بين الوحوش تاه
ورجاء بين الألوف،،،، منيع
نادي منادي،،،، عند،،،، القناة
ولبي النداء،،،، ملك،،،، بديع
حفلت بك أرض البهجة والبستان
بها ما يحلو لك،،،، من الوجدان
وانسي ماتركته،،،، من أشجان
وقري عينا لدى،،،، ملك الأكوان
وانعمي حبيبتي،،، بأعذب الألحان
في موكب،،،، نور،،، زاده الأمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق