مســـــــــــــك الختام
رميت القلب في حضن العذارى
فزِدن القلب همًا و انتقامَ
.............
فتلك النفس أعياها التمني
و ذاك الجرح ما عرف التئامَ
.............
رمينَ الحب في يمٍ عميقٍ
غريقاً صار في البلدان هامَ
............
فما يئس التجافي و الصدودَا
وما رَدَّته منهُن السِهَامَ
............
يُكابد في الغرام جراحَ غدرٍ
فَمَال الغدر منحنيا أمامَه
...........
نقي الروح تهواه البرايا
خفيف الظل هزلا و استقامَه
.............
فاِن أهديته حُسن الكلام
ردّ الحسن شهدًا و ابتسامَه
.............
على ذا الحال و الترحال دومًا
سيبقى الحبُ مِسكا و اختتامَ..
توقيع عبد الغني ميلس
رميت القلب في حضن العذارى
فزِدن القلب همًا و انتقامَ
.............
فتلك النفس أعياها التمني
و ذاك الجرح ما عرف التئامَ
.............
رمينَ الحب في يمٍ عميقٍ
غريقاً صار في البلدان هامَ
............
فما يئس التجافي و الصدودَا
وما رَدَّته منهُن السِهَامَ
............
يُكابد في الغرام جراحَ غدرٍ
فَمَال الغدر منحنيا أمامَه
...........
نقي الروح تهواه البرايا
خفيف الظل هزلا و استقامَه
.............
فاِن أهديته حُسن الكلام
ردّ الحسن شهدًا و ابتسامَه
.............
على ذا الحال و الترحال دومًا
سيبقى الحبُ مِسكا و اختتامَ..
توقيع عبد الغني ميلس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق