حين قالت ذات يوم لي...... حبيبي لقد بلى رداء الصبر الذي أهديتني إياه....... أحتاج رداء جديد....... فالصبر لدى يعاني و يقاوم عمق أحزان و دموع...... و أنا به عليمة و عليه أشفق من التهالك و التلف..... أى حبيبي...... أيمكنك الإجابة على...... لما عشقك و الصبر يتلازمان ؟!......لما عشقنا خالي من الوصال ؟!......لما الصبر عنوان قصيدتنا ؟!....... لما في عشقنا ينمو الشقاء ؟! ..........أتراه معصية ؟!......أو مخالفة لقانون السماء ؟!.......لكن العشق من النقاء........ و الحب أول قوانين السماء...... فعشقنا ليس معصية و لا إبتلاء....... أتراه أسطورة حدثت من قبل و لن تكررها الأقدار ؟!.......و عشقنا مجرد محاولة لأحد الأبطال....... أم معجزة فاقت الإدعاء ؟!......حبيبي أشعر أني و أنت كل فصول الرواية...... منذ بدء الحرف و حتى النهاية........ و أننا الآن في أولى فصول الرواية..... لم نصل بعد للنهاية...... لكننا نستعجل معرفة النهاية...... حبيبي...... فلنعش عشقنا كما مكتوب في أقدارنا........ فقد تكون النهاية سعيدة في الخاتمة
التسميات
- الشعر العامي
- القصة والقصة القصيرة
- المواضيع العامة
- تكريم المتميزين
- روائع الادب واقوال مأثورة
- شعر فصحى
- قسم الأديب باسم جبار
- قسم الأديب خالد غلاب
- قسم الأديب محمد السغروشني
- قسم الأديبة الحاجة الصغيرة مآب
- قسم الشاعر عبد الغني ميلس
- قسم الشاعر محمد الزهري
- قسم الشاعر محمد مجادى
- قسم الشاعر وائل محمد الحمامي
- قسم العلامة د.فالح الكيلاني
- قسم الفليسوف عبد القادر زرنيخ
- قسم قيصر الشعر معتز أبو خليل
- قصص وروايات منقولة
- مقالات
- من أمثال العرب وأصلها
- هايكو
- هذيان \\ قلم \\ صنوان طهر امال محمود
- همسات عسجدية وومضات
الجمعة، 8 يناير 2016
حين قالت ذات يوم لي...محمد الزهري
حين قالت ذات يوم لي...... حبيبي لقد بلى رداء الصبر الذي أهديتني إياه....... أحتاج رداء جديد....... فالصبر لدى يعاني و يقاوم عمق أحزان و دموع...... و أنا به عليمة و عليه أشفق من التهالك و التلف..... أى حبيبي...... أيمكنك الإجابة على...... لما عشقك و الصبر يتلازمان ؟!......لما عشقنا خالي من الوصال ؟!......لما الصبر عنوان قصيدتنا ؟!....... لما في عشقنا ينمو الشقاء ؟! ..........أتراه معصية ؟!......أو مخالفة لقانون السماء ؟!.......لكن العشق من النقاء........ و الحب أول قوانين السماء...... فعشقنا ليس معصية و لا إبتلاء....... أتراه أسطورة حدثت من قبل و لن تكررها الأقدار ؟!.......و عشقنا مجرد محاولة لأحد الأبطال....... أم معجزة فاقت الإدعاء ؟!......حبيبي أشعر أني و أنت كل فصول الرواية...... منذ بدء الحرف و حتى النهاية........ و أننا الآن في أولى فصول الرواية..... لم نصل بعد للنهاية...... لكننا نستعجل معرفة النهاية...... حبيبي...... فلنعش عشقنا كما مكتوب في أقدارنا........ فقد تكون النهاية سعيدة في الخاتمة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق