سألتُ ألدار عن أهلها وكيفَ همُ
وهل ياترى من وجدهم للآنِ خبرُ
وهل أعترى بهمُ شوقي ولاحَ ريمُ
أيا دار سعدى وقلبي بها ولهٌ قَمِرُ
للآن في قلبي رسمكمُ وتأوهٌ رَهمُ
حلي بدار عيوني طالَ بهما نَمِرُ
وأقصدي مُضناكِ وهواهُ بالقلبِ وكمُ
عاتبتنا ألديار من وصلٍ غرهُ هجرُ
ووصلكم متيمٌ في غربةٍ وفي قيمُ
ردي معمودٍ قريٍ بماءٍ لهُ شهرُ
جاءهُ ألحُب بوصالٍ فنابهُ منهُ وهمُ
يجوبُ تلال واديكم وسهلكم عَمِرُ
وهل ياترى من وجدهم للآنِ خبرُ
وهل أعترى بهمُ شوقي ولاحَ ريمُ
أيا دار سعدى وقلبي بها ولهٌ قَمِرُ
للآن في قلبي رسمكمُ وتأوهٌ رَهمُ
حلي بدار عيوني طالَ بهما نَمِرُ
وأقصدي مُضناكِ وهواهُ بالقلبِ وكمُ
عاتبتنا ألديار من وصلٍ غرهُ هجرُ
ووصلكم متيمٌ في غربةٍ وفي قيمُ
ردي معمودٍ قريٍ بماءٍ لهُ شهرُ
جاءهُ ألحُب بوصالٍ فنابهُ منهُ وهمُ
يجوبُ تلال واديكم وسهلكم عَمِرُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق