مآقي يحاصرها،،،،، الجليد
رفقا بقلبي ياصغيري،،،، فأنا
أشتاق لسماع صوت ضميري
أحكي لقلبك،،،، ياسميري،،، فأنا
أبحث عن سكن،،،، يحتويني
ما زلت أذكر لهفتها،،،، تعبر
أطلال الشجن، طيفها يكتويني
علي الطرقات يمضي زمانها وأنا
أنعم بحب عمرها،،،،، يرويني
حتى ساقتني أفكاري إلى نهر
من ضمير يوردوني الضياع
وأري على صفحته الرقراقة
ذل إخفاقي وسقوط القناع
أرقب خطي أقدامي، تطاردها
أشباح لحلم ملتاع، وأضحي زماني
صمتا ذليلا وكأنه لقلبي ضيف ثقيل
يمسك بتلابيبي يزجرني فالغد في
عيناي درب المستحيل، بين أعماقي
ياصغيري صراخ شرايين، وصوت قتيل
في صدري كلمات كالجثث تنشد الكفن
بداخلي إنشاد العليل، في صمت السكون
يهتف الجنون، في مآقي الحلم جمد البريق
أصرخ وأنا أحتسي المرارة كأسا، يدور
بعدها رأسي في السحيق، أسفا يحلق
فوق أشرعة الندم، بين جنوني يضيق
الكون العميق، أمتطي ظهر الريح أتلمس
ضالتي تطويني المتاهات، كعذابات الحريق
بقلم /إكرام عمارة
رفقا بقلبي ياصغيري،،،، فأنا
أشتاق لسماع صوت ضميري
أحكي لقلبك،،،، ياسميري،،، فأنا
أبحث عن سكن،،،، يحتويني
ما زلت أذكر لهفتها،،،، تعبر
أطلال الشجن، طيفها يكتويني
علي الطرقات يمضي زمانها وأنا
أنعم بحب عمرها،،،،، يرويني
حتى ساقتني أفكاري إلى نهر
من ضمير يوردوني الضياع
وأري على صفحته الرقراقة
ذل إخفاقي وسقوط القناع
أرقب خطي أقدامي، تطاردها
أشباح لحلم ملتاع، وأضحي زماني
صمتا ذليلا وكأنه لقلبي ضيف ثقيل
يمسك بتلابيبي يزجرني فالغد في
عيناي درب المستحيل، بين أعماقي
ياصغيري صراخ شرايين، وصوت قتيل
في صدري كلمات كالجثث تنشد الكفن
بداخلي إنشاد العليل، في صمت السكون
يهتف الجنون، في مآقي الحلم جمد البريق
أصرخ وأنا أحتسي المرارة كأسا، يدور
بعدها رأسي في السحيق، أسفا يحلق
فوق أشرعة الندم، بين جنوني يضيق
الكون العميق، أمتطي ظهر الريح أتلمس
ضالتي تطويني المتاهات، كعذابات الحريق
بقلم /إكرام عمارة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق