لوكنت اعرف يوم
أن هذا المحراب عند الرجال للتعبد
فيهم ما ساعدى فيه شيد
ولواعرف ان لديهم النساء تتعدد
ما يوم كنت اتردد
فى الهروب
من ذاك المعبد
لو انى كنت ادرك
أنه معتقل حريتى
رجلا قلبه معبأ
بالبارود
وقناعه اسود
يحب ذاته وحبى يجحد
ما كنت أتردد
لوكنت أدرك
اننى عنده امة
ما كنت يوما
أطلب النجدة
وبه أستنجد
ولوكنت أعرف أنه مقبرتى
وفى ترابه سالحد
ما قلبى أحبه ولا به أنا اسعد
لو كنت اعلم ذلك لحلمى فيهم تبدد
وتغيرت نظرتى
فى ذاك الوغد
للحرية باب يسلكه من يرغب
وللعبودية ألف باب وأكثر
لا تتعجب
من يرغب للحرية يصعد
ومن يرضخ للعبودية
تحت قدميها يسجد
رجلا أطلق شاربه
فوق أشلاء الأنثى تسيد
وهما عاشه
بفنون الدكتاتورية تقيد
له طوعا الأنثى المأمورة تلبي
سن سكينه فى البيت عربد
فأفعل ماتشاء
حجم ذاتى أن شئت
وأرغمنى
وأقامتى حدد
أستعمل نفوذك
وأطرحنى بساعدك
أطرح
كسر
اجرح
لن تبلغ الرضا منى
لن تفرح
ولن تسعد
فعش فى أوهامك
ولها عدد
أن هذا المحراب عند الرجال للتعبد
فيهم ما ساعدى فيه شيد
ولواعرف ان لديهم النساء تتعدد
ما يوم كنت اتردد
فى الهروب
من ذاك المعبد
لو انى كنت ادرك
أنه معتقل حريتى
رجلا قلبه معبأ
بالبارود
وقناعه اسود
يحب ذاته وحبى يجحد
ما كنت أتردد
لوكنت أدرك
اننى عنده امة
ما كنت يوما
أطلب النجدة
وبه أستنجد
ولوكنت أعرف أنه مقبرتى
وفى ترابه سالحد
ما قلبى أحبه ولا به أنا اسعد
لو كنت اعلم ذلك لحلمى فيهم تبدد
وتغيرت نظرتى
فى ذاك الوغد
للحرية باب يسلكه من يرغب
وللعبودية ألف باب وأكثر
لا تتعجب
من يرغب للحرية يصعد
ومن يرضخ للعبودية
تحت قدميها يسجد
رجلا أطلق شاربه
فوق أشلاء الأنثى تسيد
وهما عاشه
بفنون الدكتاتورية تقيد
له طوعا الأنثى المأمورة تلبي
سن سكينه فى البيت عربد
فأفعل ماتشاء
حجم ذاتى أن شئت
وأرغمنى
وأقامتى حدد
أستعمل نفوذك
وأطرحنى بساعدك
أطرح
كسر
اجرح
لن تبلغ الرضا منى
لن تفرح
ولن تسعد
فعش فى أوهامك
ولها عدد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق