المفتاح بيد الجنين
تطاولت عنك الأيادي يا غالي انت يا بلدي الحزين
وحامت طيور المعدن فوقك سنين وسنين وسنين
طياروها شياطين تقصف الحقد بين الحين والحين
خاطفة أبناءك وبناتك والأطفال والمسنين
طيور قصدها الإبادة قصدها الرعب بقيادة ذاك اللعين
الذي استمر في التدمير والكل على يقين
بأنه ظالم ولا الضفة له ولا رفح لا غزة ولاجينين
ولا حتى شبر له من أرضك يا فلسطين
وها انت اليوم وشعبك تتحدون بالحجارة والسكين
والعالم صامت عن قضيتك يحكمه السكون
لكن ......................
سيولد من يفك الأغلال يا ظالمين ويحرر القدس وفيها سيصلي المسلمون
بقلم محمد مجادي
تطاولت عنك الأيادي يا غالي انت يا بلدي الحزين
وحامت طيور المعدن فوقك سنين وسنين وسنين
طياروها شياطين تقصف الحقد بين الحين والحين
خاطفة أبناءك وبناتك والأطفال والمسنين
طيور قصدها الإبادة قصدها الرعب بقيادة ذاك اللعين
الذي استمر في التدمير والكل على يقين
بأنه ظالم ولا الضفة له ولا رفح لا غزة ولاجينين
ولا حتى شبر له من أرضك يا فلسطين
وها انت اليوم وشعبك تتحدون بالحجارة والسكين
والعالم صامت عن قضيتك يحكمه السكون
لكن ......................
سيولد من يفك الأغلال يا ظالمين ويحرر القدس وفيها سيصلي المسلمون
بقلم محمد مجادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق