كم تخيلنا في ألصِغرِ
أنَ ألأوطان كالحقائبِ
نحملها معنا أينما سِرنا
لاتَملنا ولانملها
ونفتشُ فيها عن أنفسنا كل حينِ
ونقبلُ أمتعتها بحبٍ كل حينِ
ونحملها على ظهرِ نجمةٍ أو قوس قزحٍ
ونهدي بعض خبزها لمسكينٍ تائهٍ
ونعطي طيبَ جوابها لكل سائلِ
وكبرنا وكانت حقائبنا قلوبنا
وأمتعتها رماد ألصبر وألنجوى
والنجمةَ ضميرُ قلوبنا ألمُنكسرَه
وقوس قزح بعض بقايانا ألتي تمردت علينا
وأختارت ألبقاء
وألفُ سؤال متى نعود
وكل أثرنا على ألأرض
قاربَ أن يزول
وألحُلم ألذي أقترفناهُ أمنيةً
صارَ واقعاً وسور
أيا وطن ألحُلم يامُلأَ ألقلب بخور وياس
وعلى ضفتيكَ يَضوعُ ألوردُ وألبنفسجُ
كلماتي بعضُ أغنيتي
بعضها أنتَ وبعضها أنا
وكلٌّ يبحث في زوادةَ أحلامهِ
عن بقاياهُ فيكَ وبقاياكَ فينا
زهرةَ ألنور تبقى وألصباح
وكلمةُ ألحُب أبقى لأنها يوماً
ستجمعنا وتشكلُ بقايانا في بقايانا
ويكون للونِ حسُ ألقلب
ويكون للنبضِ رعشةَ ألطيرِ
أنَ ألأوطان كالحقائبِ
نحملها معنا أينما سِرنا
لاتَملنا ولانملها
ونفتشُ فيها عن أنفسنا كل حينِ
ونقبلُ أمتعتها بحبٍ كل حينِ
ونحملها على ظهرِ نجمةٍ أو قوس قزحٍ
ونهدي بعض خبزها لمسكينٍ تائهٍ
ونعطي طيبَ جوابها لكل سائلِ
وكبرنا وكانت حقائبنا قلوبنا
وأمتعتها رماد ألصبر وألنجوى
والنجمةَ ضميرُ قلوبنا ألمُنكسرَه
وقوس قزح بعض بقايانا ألتي تمردت علينا
وأختارت ألبقاء
وألفُ سؤال متى نعود
وكل أثرنا على ألأرض
قاربَ أن يزول
وألحُلم ألذي أقترفناهُ أمنيةً
صارَ واقعاً وسور
أيا وطن ألحُلم يامُلأَ ألقلب بخور وياس
وعلى ضفتيكَ يَضوعُ ألوردُ وألبنفسجُ
كلماتي بعضُ أغنيتي
بعضها أنتَ وبعضها أنا
وكلٌّ يبحث في زوادةَ أحلامهِ
عن بقاياهُ فيكَ وبقاياكَ فينا
زهرةَ ألنور تبقى وألصباح
وكلمةُ ألحُب أبقى لأنها يوماً
ستجمعنا وتشكلُ بقايانا في بقايانا
ويكون للونِ حسُ ألقلب
ويكون للنبضِ رعشةَ ألطيرِ
عدنان قحطان كاظم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق