أهوى ألتَصَعلكُ في هَوَى ألوَطنِ
كقاربٍ من طين
يَهزَهُ ألشَوق فيصير سَمَكه
أونهراً أوشَجرَةَ تين
أهوَى ألتَصعلكُ في هَوَى ألوَطنِ
كأنفاسِ سَعَفِ ألنَخيل
تأخذني ألريح بأي إتجاهٍ تَشاء
كرفيفِ جَناحِ ألحَمامِ
يَهوَى نَشوَةَ ألدِفء بينَ طَياتهِ
أهوَى ألتَصَعلكُ في هَوَى ألوَطنِ
كقاربٍ من طينِ أهربُ من سِلطَةِ ألزَمان
وأتيهُ في حَنينِ ألعِشقِ ألصافي
وأركبُ مَجاذيف ألنَهرِ وأسافر معَ ألعيون
في رَحيلِها بينَ ألهمسَه وألكَلِمَه
وهيَ تَقصُ لَحنَ قَلبينا
لِلفَراشِ ألحائرِ
للجَناحِ ألمَكسورِ
لِروحٍ مُسافرَه معَ ألهَوَى
لأرضٍ كالسحابِ بَيضاء
وأشجارَ حُورٍ
وعَصافير من مَناديلِ ألعاشقيّن
كقاربٍ من طين
يَهزَهُ ألشَوق فيصير سَمَكه
أونهراً أوشَجرَةَ تين
أهوَى ألتَصعلكُ في هَوَى ألوَطنِ
كأنفاسِ سَعَفِ ألنَخيل
تأخذني ألريح بأي إتجاهٍ تَشاء
كرفيفِ جَناحِ ألحَمامِ
يَهوَى نَشوَةَ ألدِفء بينَ طَياتهِ
أهوَى ألتَصَعلكُ في هَوَى ألوَطنِ
كقاربٍ من طينِ أهربُ من سِلطَةِ ألزَمان
وأتيهُ في حَنينِ ألعِشقِ ألصافي
وأركبُ مَجاذيف ألنَهرِ وأسافر معَ ألعيون
في رَحيلِها بينَ ألهمسَه وألكَلِمَه
وهيَ تَقصُ لَحنَ قَلبينا
لِلفَراشِ ألحائرِ
للجَناحِ ألمَكسورِ
لِروحٍ مُسافرَه معَ ألهَوَى
لأرضٍ كالسحابِ بَيضاء
وأشجارَ حُورٍ
وعَصافير من مَناديلِ ألعاشقيّن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق