نــــزرع حــول الحــزن بـهـجــةً
عـل أغــصــانـهــا تـغــطـيـــــه
ونـخـفـي ما تضيق الصدور بــه
ونُـظـهـر ما يـسـر ونــــدعـيــه
ويَـظـهـر ماؤنا صفواً لـنـاظــــره
طـيـب المشـرب لا كدراً يعتليه
وحـيـن يـشـتـد وقــع الجــراح
يـنـضـح الأنـــاء بالـذي فـيــــه
و يعـلــو أزيـز الأنـيـن في كبتٍ
يُشعل مَرَاجِل الصبر ، ونحتويه
و يخـتـل ركازاً فـنـنـصب غيـره
و لا يسقط الثوب الذي نرتديـه
أسـعـد الله قـلــوب أحـبـتـــي
هـذا مـا في الحـيـاة نرتجيـــه
.
.
كتاباتي ، محمد علي
عـل أغــصــانـهــا تـغــطـيـــــه
ونـخـفـي ما تضيق الصدور بــه
ونُـظـهـر ما يـسـر ونــــدعـيــه
ويَـظـهـر ماؤنا صفواً لـنـاظــــره
طـيـب المشـرب لا كدراً يعتليه
وحـيـن يـشـتـد وقــع الجــراح
يـنـضـح الأنـــاء بالـذي فـيــــه
و يعـلــو أزيـز الأنـيـن في كبتٍ
يُشعل مَرَاجِل الصبر ، ونحتويه
و يخـتـل ركازاً فـنـنـصب غيـره
و لا يسقط الثوب الذي نرتديـه
أسـعـد الله قـلــوب أحـبـتـــي
هـذا مـا في الحـيـاة نرتجيـــه
.
.
كتاباتي ، محمد علي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق