عشقته وما للعشق بُدّا
وشوق قلبي قد فاق حدّا
الفكر أحال النوم صحوا
وبات الأرق يلازمني مهدا
وشوق قلبي قد فاق حدّا
الفكر أحال النوم صحوا
وبات الأرق يلازمني مهدا
أيا عيني رفقا ألا تهجعي
أما أنهككِ السهر سهدا
الليل أضحى بطئ الخطى
ترهقني الدقائق مرّا وعدّا
وأسأل النجوم الساهرات عنه
لعلها تنبؤني بم منه استجدّا
أتراه مثلي في الحب غارق
لا تغفو عيناه يستعذب الوجدا
أتراني هناك أرقد بخاطره
أتوسد أحلامه لا غيري أحدا
تجيبني بلى ألا فأبشري
فأعدو الوقت هرولة وركضا
لربما يقترب وصول النهار
وكأنه بالسهر قد زاد بعدا
أتخيل حياتي بقربه تمضي
نهارا وليلا، شوكا ووردا
وأتوق لحلم يلاقي روحينا
يكون نارا وسلاما وبردا
كلما همست وقلت أحبك
يقول أحبكِ بل أحبكِ جدّا
إيمان
أما أنهككِ السهر سهدا
الليل أضحى بطئ الخطى
ترهقني الدقائق مرّا وعدّا
وأسأل النجوم الساهرات عنه
لعلها تنبؤني بم منه استجدّا
أتراه مثلي في الحب غارق
لا تغفو عيناه يستعذب الوجدا
أتراني هناك أرقد بخاطره
أتوسد أحلامه لا غيري أحدا
تجيبني بلى ألا فأبشري
فأعدو الوقت هرولة وركضا
لربما يقترب وصول النهار
وكأنه بالسهر قد زاد بعدا
أتخيل حياتي بقربه تمضي
نهارا وليلا، شوكا ووردا
وأتوق لحلم يلاقي روحينا
يكون نارا وسلاما وبردا
كلما همست وقلت أحبك
يقول أحبكِ بل أحبكِ جدّا
إيمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق